منذ ٨ أشهر
يواصل الرئيس التونسي قيس سعيد نهجه التحكمي في العملية السياسية، مستغلا في ذلك سلطة القضاء والقانون، للتضييق على الخصوم والمنافسين، بل حتى على حلفائه السابقين، وسط تحذيرات من مآلات هذا المسار الخطير.
منذ عام واحد
تشهد تونس حراكا متواصلا للقوى المعارضة ضد الرئيس قيس سعيد، خاصة مع تنامي قمعه للحريات العامة، عبر استهداف المعارضين والحقوقيين والإعلاميين والمحامين وغيرهم.
إسطنبول - الاستقلال
منذ عامين
الكاتبة التونسية سمية الغنوشي قالت إن ديناميت الثورات ما زال يعمل في أحشاء الواقع العربي وظروف التغيير قائمة، "لذا لا أستغرب أن نشهد موجات جديدة وأشد ضراوة لثورات الربيع العربي المجهضة بقوة القمع والغدر والمؤامرات".
تونس- الاستقلال
يعد راشد الغنوشي الشخصية الأهم من بين الذين جرى اعتقالهم منذ انقلاب 25 يوليو/تموز 2021 وحتى حملة الاعتقالات الأخيرة التي طالت عددا من السياسيين والحقوقيين والنقابيين والإعلاميين.
في 18 أبريل/ نيسان 2023، حلت الذكرى السنوية الأولى على ظهور "جبهة الخلاص الوطني" في تونس، التي أسسها معارضون لمواجهة الرئيس قيس سعيد وإجراءاته الانقلابية.
زياد المزغني
بلغت نسبة العزوف ومقاطعة التصويت قرابة 90 بالمئة من الناخبين التونسيين خلال الاقتراع في 17 ديسمبر/كانون الأول 2022، بالإضافة إلى جملة من الإخلالات والتجاوزات كان أبرزها خرق الصمت الانتخابي من قبل سعيد الذي ألقى خطابا من أحد مراكز الانتخاب.